الإحساس يتصل الإنسان بالعالم الخارجى في
ما يسمي بالإحساس حيث يمثل صور الأشياء
على اعضاء و يقوم بتحليل هذة الصور علي هيئه
صورة تسمي الإدراك و يتشابة كلا من الإحساس
او الإدراك فعدة الحاجات لأن الهدف منهما في
النهاية هو التعرف علي حقيقه و اصل الظواهر او
الأحداث التي نمر فيها و التي نراها لذا فهما كان
العمليات الهامتان العرض منهما المساعدة في
تفسير الظواهر الكونية و طريقة التخلص من مخاطر
التى ربما نواجهنا مما يؤدى الى رقى الإنسان تطوره
وهنالك اوجة الاختلاف رغم الاتفاقهم فالكثير من
الأشياء الا ان الإحساس ظاهرة تأتى من الاعضاء او
الحواس بينما الإدراك عملية تأتى نتيجة تحليل العقل
الاحساس عملية مشتركة بين الانسان و الحيوان بينما
الإدراك للإنسان فقط كما ان الإحساس يلزمة و جود منبه
انا الإدراك فيلزمة الراحة الجسدية و النفسية و هنالك ايضا
أوجة تداخل ان كليهما الإحساس و الإدراك يكملان بعضهما
لان الإحساس ينقل الصور للعقل و الإدراك يترجمها و يحللها
فلو فقدت الحواس لغى الإدراك و غياب الإدراك يجعل الإحساس
عملية حيوانيه
الاحساس و الادراك
الاحساس من اهم المشاعر التي يشعر فيها الفرد
الاحاسيس و الادراك
