كان هنالك فالعصر الاندلسى علاقه حب رائعة بين و لاده فتاة المستكفى و ابن زيدون فكان يحبها و هي
كذلك هى تبادلة الحب فهى فتاه اسبانيه رائعة قصيره ذات حسب و لها اكثر من جاريه تخت خدمتها
فكان لابن زيدون موقف لم تنساة انه و صف صوت الجاريه التي تغنى لها رغم انها سمراء و لم يكن الشعر
يتجة و قتها للون الاسمر فقررت و لاده فتاة المستكفى من شده حبها له ان تنتقم بنفس الدرجه لكرة عبر طريق
الشعر فكتبت حاجات تهتك عرضة امام الجميع السؤال لو كانت و لاده مصريه تركب التوكتوك مع ابن زيدون
صاحب التوكتوك و هو بيسوق كانت زمانها فضحتة و لمت علية امه لا الا الا الله و لكنها قالتها بطريقة
توكتوك الاندلسى و بردح الشعر الاندلسي
صور شعر رومانسي
الرومانسيه داخل توك توك
صوره اشعار رومانسية
- شعر رومانسي روحاني تيك توك
- شعر من التتكتك