القصيده تتحدث عن معاناه شاعر فارق محبوبتة و عاش
فراقها و تألم منها و قال هذا بألفاظ عذبه و جسدها في
روح متألمه و حزينه على فراق محبوبتة و يقول بها :
يا فؤادى اي يقصدبها بذلك قلبة و يقول ان الحب نعمه من
الله و هو رحمه للانسان و انه كان بالنسبه للانسان
عالما من الجمال و صرحا من الخيال.
وأن الذي يعيشة و يجربة يغرق فية و يجربة و يعيش في
أحلام خياليه و جميلة.ويقول لنفسة كيف ذلك الحب الذي
عاشة اختفى و غاب عن ناظرة و غابت جميع اخبارها بعد ان
كانت قصتة معها حديثا على جميع لسان بين الناس.
وبعدين يقول انه لا ينساها و لا ينسى ضحكتها و لا
لمسه يديها و التي كانت له كيد النجاه التي تمتد
لتنقذ الغريق و يطلب منها ان تبتعد عنة و تتركة و لا تعود ثانية
لان جميع و عودها له كانت عباره عن سراب و كذب فقط.
ثم يقول لها ان تنظر الى ضحكاتة و رقصة و هو كالمجنون
تماما و هو ميت منداخلة و النايس تراة جسد بلا عقل او روح .
وبعدين فالابيات الاتيه يبكى شوقا لها و يتلهف حنينا و يقول
لها انه ينتظرها فالمكان الذي كانا يلتقيان فية .
ثم يقول لها ان لم تاتى ان جميع شئ بيد الله عز و جل و ان
قدرة فبعدين عنة يسوقة الى التعاسه و الحزن الدائم و لكن
لا شئ بيدية ليفعلة .
شرح قصيده الاطلال ابراهيم ناجي
المعانى الجميلة لقصيده الاطلال
ابراهيم ناجى و معانى الاطلال
- قصيدة الاطلال ابراهيم ناجي
- شرح قصيدة الأطلال
- كلمات اغنية 8 ماي
- قصيدة الأطلال
- قصية الاطلال اسلوب ابراهيم ناجي
- شرح معانى كلمات اغنية الاطلال
- شرح لقصيدة الاطلال لابراهيم ناجى
- شرح قصيده لابراهيم ناجي
- شرح قصيدة الاطلال ابراهيم ناجي
- شرح قصيدة الاطلال