الإنسان عندما يخلقه الله يحاسب علي كل شئ و لكن هو يبعث علي ما يريده
هو فأن أراد أن يكون مطيعا لله فسيبعث لله طائعا يحبه و يتنفذ أوامره
و يرشد أولاده و زوجته و كل من حوله للطريق الصحيح المناسب
أما من أراد الحياة و الدنيا و طمع فيها أحببه الله فيها و تركه لها
بمصائبها
تتعامل معه فلن يقدر عليها أبدا الإنسان له لحظات قوة و لحظات ضعف
فعليك أن تختار أما أن تبعث لله و أنت أمام علي التقوي و حبه
و أما أن تبعث علي خطأ أو ذنب فلذلك أحذر من الموت الغفلة فهو عنوان
الشباب اليوم و يوجد أمثلة كثيرة
قصص حسن الخاتمة و سوء الخاتمة
اللهم احسن خاتمتنا
قصة حسن الخاتمات و سوء الخاتمات
- قصص عن حسن الخاتمة
- قصص حسن خاتمة
- قصص سوء الخاتمه