الله لا جمع له و لا أنثي له و لا شريك له فعليك أن تعلم
أنه منزه عن أرتباطه بأي شئ تريده أن أردت حبه
فحبه ليرضي و ييسر الحال و ليس ليعطى فأن العطاء موجود لا محالة فهو يعطيك
نظر دون أن تدفع ثمن
و يعطيك صحة دون أن تدفع ثمنها و يعطيك قلبا يشعر دون أن تدفع ثمنه
قل لى كيف شكرته هل تصلي
قليل عليه هل تذكره قليل عليه و رغم ذلك بعضنا لا يمارس الشعائر الدينية البسيطة
التي يحتاجها
أنت لن تنقص شيئا من الدين بل ستستفيد أن تستثمر حسناتك في الدنيا و الأخرة
فحب الله حب الرضي من
قلبك و أجعل أمام عينك عدم رضى علي أدائك في ممارسك العقائد الدينية حتي تصل
لمرحلة قوية بإيمانك
رسائل الحب في الله
نحبك لترضي لا لتعطى
رسالة الحب في الله
- الله