عندما يسافر المسلم الى بلاد الكفار و ان بلاد الكفار يوحد بها اشخاص غير مسلمين
فقد اختلف الفقهاء فذلك و قالوا ان لايجوز سفر المسلم الى بلاد غير مسلمين
وورد الاحاديث النبويه عن رسولنا الكريم بالنهى عن الاقامه فبلاد الكفار
وامر الا نشترك معاهم فشئ و مفارقتهم و قال انه برئ من المسلمين الذي يقيم مع المشركين
وان بلاد الكفار فهذا القرن يختلف عن القرون الثانية =لان تزداد الفواحش
وعادتهم غير مناسبه لعادتنا على الاطلاق و ظهر الفساد و الفتن بكثره فهذة البلاد
وان السفر الى هذة البلاد لابد ان يصبح بشروط و هذة الشروط لابد ان تتوافر فالمسلم
واول شرط ان يصبح للانسان دراسه و علم كاف فمدافعه عن تلك الفتن و الشبهات
وثاني شرط ان يصبح دينة قوى فمدافعه عن هذا الفساد و كثره الشبهات
وثالث شرط ان يصبح محتاج الى السفر من اجل الدراسه و العلم و يصبح محتاج للسفر
حكم الهجره الي بلاد الكفر
ماهو حكم سفر المسلم الى دول غير المسلمين
احكام هجره الى البلاد كفر